تدريب طباعة

كلمة معلم متقاعد في حفل تكريمه

  1. أوراق الورد: كلمة مؤثرة لـ معلم متقاعد يرفض تكريمه بعد 63 من العمل

كم من صفات رسمت معالمها وشيدت صرحها من عطائك المتميز وإبداعك المبهر وشخصيتك الحكيمة المتزنة وسواعدك البناءة وتشجيعك الذي كان لنا دافعا للسعي والكد لتحقيق الأفضل وكيف لا وأنت قد كنت مصنع الأبطال, فنعم الرجل أنت لا نقول وداعا فأنت ستبقى بالقلب ستبقى بصماتك لؤلؤة تسكن في قلب محارة… فهاهي الأيام تمضي سراعا ويمضي معها قطار العمر …سنوات مرت وكأنها لحظة هاربة فرت من عقال الزمن.. (أبا…) مثلك لن يكون من السهل على أي منا أن ينساه وأن سمي الانسان انسانا نسبة للنسيان.. فلكل شيء جوهرة ولكل زمان رجال.. وفي الختام لا يسعنا إلا الدعاء لك بالتوفيق في باقي حياتك.. وأن يجعل باقي عمرك خيرا من ماضيه.. حفظك المولى ورعاك… أملنا أن نكون قد أفدناك ولو بشيء يسير..

أوراق الورد: كلمة مؤثرة لـ معلم متقاعد يرفض تكريمه بعد 63 من العمل

كلمة بمناسبة حفل تكريم أستاذ متقاعد بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و على آله و صحبه أجمعين، أما بعد: إنه لمن دواعي سُروري و اغتباطي أن أكونَ معكم و بينكم في يومِ الوفاءِ و العرفانِ هذا، الذي تُحْييه مؤسستنا احتفاءً بالأستاذِ الكريمِ " ……. " الذي أنهى خدمتَهُ بَعْدَ مَسِيرةٍ حَافِلَةٍ بالعطاءِ في ميدانِ الشَّرَفِ، ميدانِ التربيةِ و التعليمِ. و إننا إذْ نُكرّمُ اليومَ زميلاً عزيزًا، لهُ في قلوبِنا كلَّ المحبّةِ و التقديرِ، فإنّنا نتطلّعُ في مؤسستنا إلى إرْسَاءِ تَقْليدٍ حضارِيٍّ، يَكُونُ فيه الْاِحْتِفَاءُ بأهْلِ الفَضْلِ، و العِرْفانُ بحقِّ السّابقين، واجبًا لا مناصَّ من تأديتِه، و نَهْجًا لا بُدّ من مُواصَلَتِهِ وَ تَرْسِيخِه… أيها الإخوة و الأخوات: أشكركم جميعًا على حضوركم و مشاركتكم في هذا الحفل الذي نكرّم فيه اليومَ رَجُلاً ينتمي لأسرةٍ تحمل أسمى رسالةٍ، ألا و هي رسالةُ التربيةِ و التعليمِ التي حملها خاتِمُ الأنبياءِ و المرسلين محمد (ص). فالمعلمُ كانَ و لا يزالُ مربيا يقودُ الجاهِلَ، و يهدي الضّالَّ، و يُنِيرُ الطريقَ لِكُلِّ مَنِ التجأ إليه، فَهُوَ كالمنارَةِ على رأسِهَا نُورٌ وَ ضِياءٌ ،يراهُ من فقدَ الطريقَ، فيهتدي بهِ و ينتفعُ من نورِه.

مقدمة حفل, مقدمة حفل تكريم معلم, تكريم معلمة, مقدمة تكريم المديرة, المدير, خاتمة حفل تكريم, عبارات تكريم, كلمات تكريم, شعر تكريم, كلمة تكريم, مقدمة شكر وتقدير, مقدمة تكريم تقاعد معلم, خطبة محفلية, خطبة محفلية للمعلم, المعلمة, خطبة محفلية تقاعد, متقاعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين … وبعد… دار الزمان ومرت الأيام.. وهاهو رفيق دربنا في الكفاح يترجل عن جواده بطوعه وبرغبة منه وباختيار.. (أبا …. ) لقد وجدنا فيك صدق القول وحب العمل وتوجيه صادر من القلب وتواضع في المعاملة جبلنا كل ذلك على احترام شخصك وزادنا معرفة بنفاسة جوهرك… فاليوم(يذكر التاريخ) أيها الفارس ها أنت تترجل عن صهوة جوادك في ميدان العمل الوظيفي وأملنا أن تمتطي صهوة جواد أقوى من سابقه في ميدان الحياة لأنه ميدان فسيح لا يقطنه إلا قوي الشكيمة شديد المراس وأنت أهل لذلك لما عرفناه عنك من قوة وجلد في صبرك وقبولك التحدي.. فإياك إياك أخي النظر إلى الوراء فإن ذلك يقلل العزيمة ويثبط الهمم… ورغم قصر المدة التي جمعتنا بك إلا أن لها الأثر البالغ في النفس والذكريات الجميلة بما تعودناه منك من التواضع والإخلاص في العمل والتعاون الذي عرفناه فيك حيث هو شعارك الذي كنت تردده في كل اجتماع ومناسبة…كما وأننا لاننسى ( ذكر ماقدمه من منجزات) تتلعثم الألسنة وتتبعثر الحروف.. فماذا عسانا أن نقول… السيل يغدو ضاحكا مستبشرا……ودموع العين تستحي أن تنطق لو كان بالقلب ألم ملجلجا……فسلوتي عندما أراك تشرق ( أبا…. )

تصفية بواسطة المورد حسب البلد/المنطقة حول المنتج والموردين: يقدم منتجات 4903 الرشاشات الزراعية. حوالي 35% منها عبارة عن رشاشات حدائق، و12% عبارة عن أدوات أخرى للسقاية والري، و4% عبارة عن معدات الري والزراعة المائية. هناك 4903 الرشاشات الزراعية من المورِّدين في آسيا. أعلى بلدان العرض أو المناطق هي الصين، وتايوان، الصين، وMalaysia ، والتي توفر 96%، و1%، و1% من الرشاشات الزراعية ، على التوالي. مكنك ضمان أمان المنتج بالاختيار من المورِّدين المعتمدين، بما في ذلك 1711 مع ISO9001، و602 مع Other، و591 مع شهادة ISO14001.

أمَلُنا كبيرٌ في أنْ تتقبلوا منّا هذا الحفلَ التكريميَّ البسيطَ في ظاهرِهِ، الغنيَّ في رمزيّتِه و دَلالاتِه، فهو عُربونُ مَحبّةٍ و وفاءٍ و إخلاصٍ. فلَكُمْ منّا، باسم الإدارةِ المركزيةِ و الجهويةِ و الإقليميةِ لوزارةِ التربيةِ الوطنية، و باسمِ الأجيالِ التي تَتَلْمَذَتْ على أيديكم، و باسم كافةِ نساءِ و رجالِ التعليم (لكم منا) خالصَ الدعواتِ، و جزيلَ الشكرِ على ما كَابَدْتُمُوه من مشاقَّ، و عانيْتُمُوه من صِعَابٍ من أجل تحقيقِ الغاياتِ والأهدافِ التربويةِ النبيلة. و ختاما، نسأل الله تعالى أن يُكَلِّلَ جُهُودَكُم السابقةَ بالسّعيِ المشكورِ و الذّنْبِ المَغْفُورِ و الأجرِ و الثّوابِ منه سبحانه و تعالى، و أن يبارك لكم فيما تستقبلون من أيامِ عُمْرِكُم ، و أن يجعل حياتَكم سعادة، و رِزْقَكم زيادة، و خاتمتكم شهادة.

  1. تمديدات صحية– جعفر شوب
  2. سعر ps vita في السعودية
  3. منهج العلوم للصف الاول الاعدادى الترم الثانى كتاب الامتحان

لا يوجد تعليقات بعد..

مؤثر: كلمة معلم متقاعد يرفض تكريمه بعد 63 من العمل تُبكي الكثيرين من المغاربة.. وهذا نص الكلمة كنتُ سأفرح بتكريمكم.. لكن فقط أطلب منكم أن تفسحوا لي طريقا لـأخرج من هذه القاعة التي خنقتني تداول أخيراً نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، على نطاق واسع، كلمة معلمٍ مغربي، بعدما ألقاها في حفل تكريمه من قبل أسرة التعليم المتكونة من أستاذة ومعلمين وأطر تربوية ومسؤلين بمديرية النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية التي ينتسب إليها؛ ونشير هنا إلى أنها كلمة مؤثرة جداً لما تركته في نفوس الحاضرين الذين قُرئت على مسامعهم، وكذا زخم التعاليق التي رافتها عبر الفضاء الأزرق، بحيث صرح العديدون أنهم ذرفوا الدموع بين ثنايا سطورها، بسبب ما تعكسه من معاناة رجال التعليم قاطبة.. إليكم نصّ رسالة المعلم المكنى عبد المجيد: حضرات السادة والسيدات، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: يشرفني كثيرا أن أحظى اليوم بشرف هذا الجمع المبارك حولي، الذي باستثناء اليوم الذي صدمتني فيه سيارة لم أعرف سائقها، وأنا أمتطي دراجتي الهوائية متجها فيه إلى المدرسة التي أشتغل فيها معلما، لم أكن موضوع تجمهر قبله ولا بعد، ولا بأس اليوم من شكر اﻷكاديمية والنيابة التي تواضعت أخيرا، لتنصت إلى هذا الشخص الذي لا تعتبره سوى إسمٍ من اﻷسماء النكرة، أو رقما من أرقام التأجير التي تشتغل في دوائر نفوذها، فشكرا إذن للسيد مدير المديرية اﻹقليمية الذي لا أعتقد أنه اﻵن بين هذا الحضور.. ضدا على كل العبارات البيروقراطية، والبروتوكولات، ألتمس منكم اﻹصغاء إلي ومنحي بعضا من وقتكم الثمين لموظف يعيش آخر ساعات انتسابه لوزارتكم الموقرة.. أنا عبد المجيد (... )، البالغ من العمر 63 سنة، والمتزوج اﻷب لأربعة أطفال من أبناء هذا الوطن، والحامل لرقم التأجير (... )، أصرح، وأنا ببعض قواي العقلية، التي احتفظت بها قسرا سنوات خدمتي الفعلية الطويلة داخل الفصل، أنني أرفض هذا التكريم الذي تفضلتم وتكرمتم بإقامته لشخصي.. نعم، لست في حاجة أيها السادة إلى تصفيقاتكم، وأنتم تحتجزونني هذا المساء داخل هذه القاعة كبهلوان عجوز، تعلقون على صدره أوسمة رخيصة، وتغدقون عليه بكلمات معلبة معدة بشكل رتيب، لكل مناسبة تسكتون بها موظفيكم كلما حان أجل أحدهم ليسلمكم مفاتيح فصله، ويستدير إلى ما تبقى من عمره متواريا عن أنظاركم إلى اﻷبد.. لا أيها الكرام.. هل غاب عن ذهنكم أن هذا الجسد الضامر المتهالك، تسكنه روح يعيش بها، وذاكرة طالما اختزنت ويلات النضال، وظلمات الشقاء والبؤس الذي أرادته لنا وزارتكم؟ كنت سأفرح بتكريمكم لي، يوم وصلت على ظهر حمار الجبل الذي تعتليه الفرعية التي عينت بها ذات ليلة من ليالي السبعينات الباردة، فلم أجد سكنا أقطن به، ﻷلوذ بمسجد أياما أبيت فيه قبل أن يحتضني بعض سكان القرية بكرمهم.. كنت سأفرح بتكريمكم لي، وأنا أشتغل سنتين بدون راتب، في انتظار اﻷجرة، حتى اشتكاني البقال إلى مخفر الدرك لكثرة ديوني.. كنت سأفرح بتكريمكم لي، وأنتم ترسلون إلي مديرا، يجتهد فقط بتبليغكم أيام عجزي ومرضي، وموافاتي بالاستفسارات، وإحصاء كل كبيرة وصغيرة علي، دون أن يمدني يوما بتنويه أو تشجيع لقاء كدي وجدي في سبيل تحصيل التلاميذ.. كنت سأفرح بتكريمكم، يوم لذغتني عقرب، وأنا تحت سقف مهترئ قرب الفرعية، أستجلب النوم واﻷحلام البسيطة، ﻷنسى بها الواقع الذي شكلتموه لي.. كنت سأفرح بتكريمكم، يوم انقطعت عني اﻷجرة سنة ونصف، إثر خطإ جناه علي المدير، جراء تقاعسه في إرسال مراسلة، كلفتني إرسال زوجتي لتشتغل خادمة ببيوت المدينة، حتى نجد ما نقتات به نحن وأبناؤنا.. كنت سأفرح بتكريمكم، وأنت تبعثون إلي مفتشا ببذلة وربطة عنق أنيقة، ليسخر من أحوالي، وليحاسبني على تطبيق مستجدات التدريس، داخل فصل طاولاته من مخلفات الاستعمار، وحيطانه آيلة للتهاوي على رأسي ورؤوس تلاميذي.. كنت سأفرح بتكريمكم، ذات ليلة كانت ستقضي علي فيه شمعة داخل مسكني، بعدما شبت ألسنة اللهب في أغطيتي وملاءاتي الحقيرة.. كنت سأفرح بتكريمكم، وأنا أدرس خمسين تلميذا داخل فصل واحد، بدعوى الخصاص وما إلى ذلك مما تجتهدون فيه للرد على مطالبنا ومطالب الشعب.. كنت سأفرح بتكريمكم، يوم سقطت فيه مغمى علي، إثر مرض مزمن، بعدما ضاق السيد النائب بمراسلاتي المرفقة بملف طبي مصادق عليه من قبل وزارة الصحة.. كنت سأفرح بتكريمكم، وأنا أشارك كل سنة، بعد عقود قضيتها مرابطا بجبال سوس القاسية، في الحركة الوطنية قصد الاقتراب من مستشفى بالمدينة، يحتضن سقمي وعلتي.. كنت سأفرح بتكريمكم، ولوائح الترقية تطالعني كل سنة بجدول خال من اسمي.. كنت سأفرح بتكريمكم، وأنا أشغل جميع الحرف داخل قسمي، تارة حلاقا يحلق رؤوس تلاميذي، وتارة منظفا أجمع فضلاتهم وقمامات الساحة، وتارة بناء أو صباغا أعتلي السلالم لمناشدة جدران المدرسة حتى لا تباغتني يوما وأنا أشتغل بينها.. نعم، أيها المحترمون.. كنت سأفرح بهذا التكريم، خلال تلك السنوات المديدة المريرة التي خلفت ما خلفت على تجاعيد وجهي وعظام جسدي وأكوام مكدسة من اﻷحزان داخل صدري المنهك بالربو والسعال اﻵن.. ولم يكن يزيدني إصرارا وتمسكا بالحياة، غير شرطي يستوقفني بالطريق مذكرا إياي أنه كان ذات يوم أحد تلاميذي، أو ممرضة لم تنس جهدي معها وهي تلميذة، أو... لكل هذه اﻷسباب أيها السادة، أعتذر عن قبولي هذا التكريم هذه الليلة، وأطلب منكم فقط أن تفسحوا لي طريقا ﻷخرج من هذه القاعة التي خنقتني - أنا المعاق ذا العكازين- وأنصرف إلى حال سبيلي، مستسمحكم عذرا على اﻷخذ من وقتكم لسماع أساطير شيخ في أراذل عمره.. والسلام عليكم ورحمة اللـه منقول.... مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع:

و ما هذه الألوفُ المؤلّفَةُ من أبنائنا إلا أَغْرَاسٌ تَعَهّدَهَا المعلمُ بِمَاءِ عِلْمِهِ، فانبعثتْ و أثمرتْ و فاضتْ معرفةً و فَضْلاً. فجَدِيرٌ بنا أن نَحْتَفِيَ و نُكرّمَ مَن حمل هذهِ الرسالةَ و أدّاهَا على أكملِ وَجْهٍ. كيفَ لا وَ قد كَرّمَه ُرسولُ اللهِ (ص) بِقوله: " إنّ اللهَ و ملائكَتَهُ وأهلَ السمواتِ والأرضِ حتّى النملَ في جُحْرِها و حتّى الحوتَ في جَوْفِ البحْر لَيُصَلّون على مُعَلِّمِ الناسِ الخَيْرَ " صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. أستاذنا الكريم، إنّ كلَّ ما يحتاجه المعلمُ حتّى يَرْتَقِيَ لِمَصَافِّ الأنبياءِ شروطٌ ثلاث: ضميرٌ حيّ، و قلبٌ مُحِبٌّ، و إخلاصٌ في العملِ، و قد تَوفرتْ جميعُها فيكم طيلة حياتِكم المِهنية ، و هو ما تستحقون عنه الحفاوةَ و العرفانَ بالجميلِ، لقد أدّيتم الأمانةَ، و حقّقتم الرسالة، و سجلتم بَصَماتٍ يَشْهَدُ لكم بها تلامذَتكُم و مختلفُ الأطرِ التي اشتغلتْ معكم، و ستبقى شهاداتهم في حقّكم وِسَامًا فَخْرِيّا يُتوّج سِنينَ حياتكم. إننا اليوم إذ نتوجّه بالتكريم إليكم، إنما نتوجه إليكم بتحية التقديرِ و الاحترامِ لمرحلةٍ مِنْ مراحلِ عَطائكم الوظيفيّ الذي أخذ سنواتٍ مِنْ عُمْرِكُمْ تميّزت بالتضحية و نُكْرَانِ الذّاتِ في سبيل أداء الأمانة ،و إنّ أقلّ الْتِفَاتَةِ شُكْرٍ تُقدَّمُ لكم، هي الاحتفالُ بكم و تكريمُكم في حفلٍ يحضرُه زملاؤُكم الذين لا يزالونَ في الخدمة.